الرئيسية
يمكن أن نطرح بعض الأسئلة ونريد جواباً مجرد من العاطفة العمياء ولو بصورة نسبية ونحن بدورنا سنجيب عن تلك الأسئلة معززين إجابتنا بالأدلة:ــ ماهية دوافع حرب مقتدى؟
ماهية النتائج التي ترتبت عليها؟
هل كان لدل الجوار دعم لتلك الحرب؟.............. وهناك أسئلة كثيرة نجيب عليها في مقالات أخرى.
نعم إن الجواب سيكون واضح هو لمقاومة الاحتلال , فلماذا لم تستمر المقاومة إذن ؟الم يكن الدعم أكثر في حرب المليشيات من دول الجوار التي تبكي علينا دماً إن الحرب اصطنعتها أمريكا وساعدتها في ذلك إيران من حيث تعلم أم لا تعلم وذلك من اجل جعل المقاومة بيد الشخص الغير مناسب وقد ذكر ذلك (بريمر) في مذكراته عندما قال أرسل برسائل إلى البنتاكون الأمريكي بأني استطيع القضاء على شخص مقتدة وهو تحت السيطرة فيأتي الجواب (اتركهُ) وفي كلام أخر (لبر يمر) بأن إذا لم يكن مقتدة القائد فأن البديل(......)موجود في المذكرات أي يجب إن تكون حرب لكي يتشجعون المليشيات من اجل خوض حرب أخرى وهي (الطائفية) هذا أولا .......
وإما ثانياً فأن النتائج التي ترتبت على تلك الحرب هي الطائفية المقيتة ولسنا هنا بصدد الدفاع عن الاحتلال وإنما هي الحقيقة وإنهاء التيار الصدري الحقيقي وإبداله بمجرمين وقتله وبعادة عن الطريق العلمي وتهيئة القاعدة من اجل(ظهور إمامهم مقتدة)...............الخ
أما دعم دول الجوار وبخاصة إيران لمقتدة الذي أغلقت بالأمس القريب المكتب الشرعي (للسيد الصدر) اليوم أصبحت الحليف الأول لمقتدة وتنشر الأفكار المسمومة التي جاء بها وتحتضنهُ فأي قائد لا يعرف كيف يتصرف.... وأنا برأيي أقول انهُ يعمل على عمد من اجل طمع الدنيا وهو ليس العميل الأول ولا الخائن الخير والذي باع العراق بثمن بخس من اجل أن يخرج ويصرح ويقيل وينصب ولكن ليعلم بأن مصير كل خان الخزي(وان الله لا يهدي كيد الخائنين) [quote]
ماهية النتائج التي ترتبت عليها؟
هل كان لدل الجوار دعم لتلك الحرب؟.............. وهناك أسئلة كثيرة نجيب عليها في مقالات أخرى.
نعم إن الجواب سيكون واضح هو لمقاومة الاحتلال , فلماذا لم تستمر المقاومة إذن ؟الم يكن الدعم أكثر في حرب المليشيات من دول الجوار التي تبكي علينا دماً إن الحرب اصطنعتها أمريكا وساعدتها في ذلك إيران من حيث تعلم أم لا تعلم وذلك من اجل جعل المقاومة بيد الشخص الغير مناسب وقد ذكر ذلك (بريمر) في مذكراته عندما قال أرسل برسائل إلى البنتاكون الأمريكي بأني استطيع القضاء على شخص مقتدة وهو تحت السيطرة فيأتي الجواب (اتركهُ) وفي كلام أخر (لبر يمر) بأن إذا لم يكن مقتدة القائد فأن البديل(......)موجود في المذكرات أي يجب إن تكون حرب لكي يتشجعون المليشيات من اجل خوض حرب أخرى وهي (الطائفية) هذا أولا .......
وإما ثانياً فأن النتائج التي ترتبت على تلك الحرب هي الطائفية المقيتة ولسنا هنا بصدد الدفاع عن الاحتلال وإنما هي الحقيقة وإنهاء التيار الصدري الحقيقي وإبداله بمجرمين وقتله وبعادة عن الطريق العلمي وتهيئة القاعدة من اجل(ظهور إمامهم مقتدة)...............الخ
أما دعم دول الجوار وبخاصة إيران لمقتدة الذي أغلقت بالأمس القريب المكتب الشرعي (للسيد الصدر) اليوم أصبحت الحليف الأول لمقتدة وتنشر الأفكار المسمومة التي جاء بها وتحتضنهُ فأي قائد لا يعرف كيف يتصرف.... وأنا برأيي أقول انهُ يعمل على عمد من اجل طمع الدنيا وهو ليس العميل الأول ولا الخائن الخير والذي باع العراق بثمن بخس من اجل أن يخرج ويصرح ويقيل وينصب ولكن ليعلم بأن مصير كل خان الخزي(وان الله لا يهدي كيد الخائنين) [quote]
