أمريكا تذل وتحكم السيستاني ورئيس الوزراء في العراق مازالا عملاءلها
مرت الأيام فخططوا لحرب صليبية جديدة ولكنها بشكل مدروس ومفصل وعلى منهاج بتعاون اليهود الصهاينة مع المرجعية العليا في النجف المتمثلة بالسيد السيستاني و عملائهم فعمدوا لإسقاط دولة العراق فأضعفوها من الداخل فسقطت ومن هنا تكالبت علينا جميع المصائب بكافة أشكالها قسمت بلاد وانتهكت الاعرض ونصب علينا عملاء الغرب والهدف من ذلك هو استنزاف الثروات لصالح الغرب الكافر والدول المجاورة وإطفاء أي روح تدعوا للوطنية فقامت دولة مبنية على أساس القتل فبقتلهم على الهوية أهلكوا الحرث والنسل , وقتلوا الملايين من أبناء العراق فبعد العنف والقتل وعدم الرحمة هجروا العديد من العوائل لشعل فتيل الطائفية فبعد القتل والتهجير لأبناء العراق جاء دور الاقتصادي وسرقة ثروات العراق مع العلم ان العراق اغنى بلد في العالم وشعبه يعيش حالة الفقر فهذه الدولة امرها بيدأمريكا وابنها السيستاني فأمريكا تذل وتحكم السيستاني و رئيس الوزراء في العراق مازالا عملا ء لهم , والسيستاني ورئيس الوزراء يذلا ويحكما وزير الداخلية , ووزير الداخلية يذل ويحكم امن الدولة , وامن الدولة يذل ويحكم الجيش والمخابرات , والجيش والمخابرات يذل ويحكم في الشرطة والأمن والسلطة التنفيذية إلى آخره فمازال هولاء كلهم أمرهم بيد أمريكا وأنهم عملاء لهم وهم الأدوات لها فيبقى القتل والتهجير والسلب والنهب وتبقى حالة الفقر الى الأبد فعلى العراق وشعبه السلام
منقول
http://www.iraqi.ch/forum/index.php?showtopic=5542
مرت الأيام فخططوا لحرب صليبية جديدة ولكنها بشكل مدروس ومفصل وعلى منهاج بتعاون اليهود الصهاينة مع المرجعية العليا في النجف المتمثلة بالسيد السيستاني و عملائهم فعمدوا لإسقاط دولة العراق فأضعفوها من الداخل فسقطت ومن هنا تكالبت علينا جميع المصائب بكافة أشكالها قسمت بلاد وانتهكت الاعرض ونصب علينا عملاء الغرب والهدف من ذلك هو استنزاف الثروات لصالح الغرب الكافر والدول المجاورة وإطفاء أي روح تدعوا للوطنية فقامت دولة مبنية على أساس القتل فبقتلهم على الهوية أهلكوا الحرث والنسل , وقتلوا الملايين من أبناء العراق فبعد العنف والقتل وعدم الرحمة هجروا العديد من العوائل لشعل فتيل الطائفية فبعد القتل والتهجير لأبناء العراق جاء دور الاقتصادي وسرقة ثروات العراق مع العلم ان العراق اغنى بلد في العالم وشعبه يعيش حالة الفقر فهذه الدولة امرها بيدأمريكا وابنها السيستاني فأمريكا تذل وتحكم السيستاني و رئيس الوزراء في العراق مازالا عملا ء لهم , والسيستاني ورئيس الوزراء يذلا ويحكما وزير الداخلية , ووزير الداخلية يذل ويحكم امن الدولة , وامن الدولة يذل ويحكم الجيش والمخابرات , والجيش والمخابرات يذل ويحكم في الشرطة والأمن والسلطة التنفيذية إلى آخره فمازال هولاء كلهم أمرهم بيد أمريكا وأنهم عملاء لهم وهم الأدوات لها فيبقى القتل والتهجير والسلب والنهب وتبقى حالة الفقر الى الأبد فعلى العراق وشعبه السلام
منقول
http://www.iraqi.ch/forum/index.php?showtopic=5542