السستاني يبصق الدم والبلغم وذوي المنكوبين بالتفجيرات يبصقون على السستاني
كبر السستاني في هذه السنوات الاخيرة رغم الحاشية والعدة والعدد ورغم الاطباء
اللذين رضوا على السستاني وارغموا انفسهم على انقاذ حياته وإطالة عمره وان كانوا يهودا او نصارى
أما لماذا رضوا عنه وهو المسلم الشيعي وهم من اليهود والنصارى
فبتصوري يجب علينا ان لانبتعد بالحكم على تصرفاتهم الا من خلال كتاب الله
علنا نجد الحكمة في اهتمام اليهود والنصارى بشخص مسلم وهم اهل العداء للاسلام
(على العموم سأبحث ذالك في مقام آخر غير هذا المقام او اترك ذالك للقارئ اللبيب )
فبعد ان كبر السستاني وازدادت حالته الصحية سوءا ضاق الخدم المحيطين به من تلك القذراة التي ينظفونها يوميا وكأنهم ليس عندهم مشاعر او أحاسيس
فهو باستمرار يبصق البلغم على الارض والخدم يتلقفونها تلقف الارض العطشى لقطرات المطر
لكن الشيئ الغريب الذي حصل في حالة السستاني الصحية
انه في الايام القلية الماضية والتي تزامنت مع التفجيرات الدموية في بغداد
اصبح السستاني يبصق البلغم ممزوجا بالدم
وقد لاحظ الخدم المكلفين بتلقف بصاق السستاني هذه الظاهرة اكثر من غيرهم
حيث كلما كانت التفجيرات اكثر دموية كلما كان بلغم السستاني مصحوبا بعلق من الدم
اكثر من غيرها
وهم الان خائفون ويعتبرون ان هذا نذير شؤم على السستاني
وقد حزم بعض الخدم امره لقرب موت السستاني لانهم سيبقى وجودهم بلا فائده ولن يحصلوا الملايين بعد موته
فيما قام بعض الخدم بالتزلف الى مايقارب السجود للسيد محمد رضا السستاني لينالوا عنده حظوة اكثر من غيرهم
أما مايسمعه الخدم من أقربائهم عند مناطق التفجيرات فان الناس اللذين قتل اقربائهم في تلك التفجيرات فانهم تذكروا توجيه السستاني لهم بانتخاب القوائم الشيعيه الكبيرة باعتبارهم املهم في الخلاص من التفجيرات ومن الارهاب لكنهم رأو العكس فعندما انتخبوا ماوجههم اليه وكلاء السيد السستاني ازدادت التفجيرات حتى طالت اقربائهم واهليهم
فاصبحوا كلما نظروا لآثار التفجيرات واماكنها وذكراها تذكروا اقاربهم فبصقوا على السستاني ولعنوه لانه من اوصلهم الى هذه الحال
منقول
http://www.iraqi.ch/forum/index.php?showtopic=5494
كبر السستاني في هذه السنوات الاخيرة رغم الحاشية والعدة والعدد ورغم الاطباء
اللذين رضوا على السستاني وارغموا انفسهم على انقاذ حياته وإطالة عمره وان كانوا يهودا او نصارى
أما لماذا رضوا عنه وهو المسلم الشيعي وهم من اليهود والنصارى
فبتصوري يجب علينا ان لانبتعد بالحكم على تصرفاتهم الا من خلال كتاب الله
علنا نجد الحكمة في اهتمام اليهود والنصارى بشخص مسلم وهم اهل العداء للاسلام
(على العموم سأبحث ذالك في مقام آخر غير هذا المقام او اترك ذالك للقارئ اللبيب )
فبعد ان كبر السستاني وازدادت حالته الصحية سوءا ضاق الخدم المحيطين به من تلك القذراة التي ينظفونها يوميا وكأنهم ليس عندهم مشاعر او أحاسيس
فهو باستمرار يبصق البلغم على الارض والخدم يتلقفونها تلقف الارض العطشى لقطرات المطر
لكن الشيئ الغريب الذي حصل في حالة السستاني الصحية
انه في الايام القلية الماضية والتي تزامنت مع التفجيرات الدموية في بغداد
اصبح السستاني يبصق البلغم ممزوجا بالدم
وقد لاحظ الخدم المكلفين بتلقف بصاق السستاني هذه الظاهرة اكثر من غيرهم
حيث كلما كانت التفجيرات اكثر دموية كلما كان بلغم السستاني مصحوبا بعلق من الدم
اكثر من غيرها
وهم الان خائفون ويعتبرون ان هذا نذير شؤم على السستاني
وقد حزم بعض الخدم امره لقرب موت السستاني لانهم سيبقى وجودهم بلا فائده ولن يحصلوا الملايين بعد موته
فيما قام بعض الخدم بالتزلف الى مايقارب السجود للسيد محمد رضا السستاني لينالوا عنده حظوة اكثر من غيرهم
أما مايسمعه الخدم من أقربائهم عند مناطق التفجيرات فان الناس اللذين قتل اقربائهم في تلك التفجيرات فانهم تذكروا توجيه السستاني لهم بانتخاب القوائم الشيعيه الكبيرة باعتبارهم املهم في الخلاص من التفجيرات ومن الارهاب لكنهم رأو العكس فعندما انتخبوا ماوجههم اليه وكلاء السيد السستاني ازدادت التفجيرات حتى طالت اقربائهم واهليهم
فاصبحوا كلما نظروا لآثار التفجيرات واماكنها وذكراها تذكروا اقاربهم فبصقوا على السستاني ولعنوه لانه من اوصلهم الى هذه الحال
منقول
http://www.iraqi.ch/forum/index.php?showtopic=5494